حنين الحب
أكثر من 490 معنفة خلال عام نساء من خلف أبواب موصدة يصرخن من العنف الأسري 02200010
حنين الحب
أكثر من 490 معنفة خلال عام نساء من خلف أبواب موصدة يصرخن من العنف الأسري 02200010
حنين الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


♪كلمات الحب ♪ رومانسيات ♪ اشعار ♪ برامج ♪ اسلاميات ♪ الموبيل♪ رسااايل ♪ ألعاب ♪ افلام ♪ اغانى ♪ أخرى♪
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
إدارة منتدى حنين الحب   ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء أسعد و أمتع الأوقات  هام جدا للاعضاء الذين سجلو فى المنتدى ولم تصل لهم رساله التفعيل او لم يعرفوا طريقه تفعيل عضويتهم سيتم تفعيل اشتراكك تلقائيا بعد اشتراكك بــ 12 ساعة   

 

 أكثر من 490 معنفة خلال عام نساء من خلف أبواب موصدة يصرخن من العنف الأسري

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مرسا
♥♥ حنيــن v.i.p ♥♥
♥♥ حنيــن v.i.p ♥♥
مرسا


انثى
دولتك : egypt
مزاجك : أكثر من 490 معنفة خلال عام نساء من خلف أبواب موصدة يصرخن من العنف الأسري 8010
الهوايه : أكثر من 490 معنفة خلال عام نساء من خلف أبواب موصدة يصرخن من العنف الأسري Unknow11
مساهماتك : 599

أكثر من 490 معنفة خلال عام نساء من خلف أبواب موصدة يصرخن من العنف الأسري Empty
مُساهمةموضوع: أكثر من 490 معنفة خلال عام نساء من خلف أبواب موصدة يصرخن من العنف الأسري   أكثر من 490 معنفة خلال عام نساء من خلف أبواب موصدة يصرخن من العنف الأسري I_icon10الجمعة يونيو 03, 2011 9:41 pm















<table width="100%" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0"> <tr> <td>




</td> </tr> <tr> <td valign="top">




</td> </tr> <tr> <td>
</td> </tr> <tr> <td> [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ما
الذي يجري خلف الأبواب الموصدة؟، من يصدق أن خلف هذه الأبواب في بلد صغير
لا يتجاوز عدده مليون نسمة، هناك أكثر من 490 معنفة خلال عام واحد؟ وهؤلاء
المعنفات هن فقط من تجرأن وأطلقن صرختهن خارج الأبواب الموصدة، ولجأن إلى
المراكز الرسمية والأهلية المعنية بالعنف الأسري، وتحولن إلى أرقام في
جداول إحصائية تصنف أنواع العنف الذي تعرضن له، بخلاف عشرات وربما مئات من
النساء ممن لم يتجرأن على البوح بواقعهن الأليم، لأسباب عدة، ربما يكون على
رأسها، الخوف من الفضيحة، أو الخوف من تمادي الزوج في العنف، أو الخوف من
تدمير كيان الأسرة.

فيما يأتي قصص مجموعة من المعنفات، تحدثن إلى
«الوسط» عن معاناتهن وأبنائهن بسبب العنف الذي تعرضن له من قبل أزواجهن،
والذي انتهى إما بالانفصال أو بالهجران من قبل الزوج.

معادلة الخادمة/ الزوجة على أرض الواقع

حين
تطالعنا المسلسلات التليفزيونية بقصص العلاقات الغرامية للأزواج مع خدم
منازلهم، ربما لا نرى فيها قصصاً واقعية، وإنما مبالغة يتطلبها سيناريو
المسلسل بغرض جذب أكبر عدد من المشاهدين.

إلا أن الواقع حمل الكثير
من المفاجآت للسيدة «س» التي لم تكن تتوقع أن تتحول المشاهد التي تراها
يوميّاً على شاشة التليفزيون إلى واقع مرير تعايشه لحظة بلحظة.

«س»
ارتبطت بزوجها منذ عدة أعوام، ولم يكن يدور بخلدها أن الخادمة الآسيوية
التي استقدمتها لخدمتها وعائلتها، تحولت إلى منافسة، بل وشريكة لها في
زوجها.

فالخادمة تحولت إلى مخدومة بعد أن أحكمت سيطرتها على البيت
ورب البيت، وكيف لا ورب البيت يجرع زوجته على مرأى ومسمع منها العذاب
النفسي والجسدي من أجل بضع ساعات يقضيها معها (الخادمة) في غرفتها.

«س»
تؤكد أن زوجها بدأ يعرضها لوجبات الضرب اليومية منذ أن علمت بعلاقته
الغرامية مع الخادمة، وهي العلاقة التي لم يحاول الزوج أن يخفيها عن زوجته،
وإنما يمارسها مع الخادمة في كل يوم في إحدى غرف عشه الزوجي، وفي حال
حاولت الزوجة إبداء اعتراضها على الإهانة التي تتعرض لها، لا تجد ردّاً إلا
العنف من قبل زوجها.

«س» تتمنى أن يأتي اليوم الذي تطوي فيه الحلقة الأخيرة من معاناتها وتندمل جروحها وأبنائها مما يتعرضون له يوميّاً على يد زوجها.

معاناة «ص»...الضرب ثم الطرد

لم
تشأ «ص» (42 عاماً) أن تعرج كثيراً على تفاصيل معاناتها مع زوجها، إذ
اكتفت بالإشارة إلى أنها انفصلت عن زوجها بعد استمرار المشكلات بينهما وصلت
إلى حد الاعتداء عليها وعلى أبنائها بالضرب، ومن ثم زواجه من زوجة أخرى،
إلا أنها تعاني من عدم قدرتها على الإيفاء بأدنى متطلباتها وأبنائها.

وتقول
«ص»: «انفصلت عن زوجي وأنا لدي من الأبناء ثلاثة، تتراوح أعمارهم بين 23
و15 عاماً، بدأنا معاناة عدم حصولنا على النفقة، والتي تفاقمت منذ ثلاثة
أعوام بعد أن حكمت المحكمة لصالح زوجي وتم طردي وأبنائي من المنزل».

وتابعت
«أنا الآن أسكن في منزل يبلغ إيجاره الشهري 270 ديناراً، ولا يتجاوز دخلي
الشهري 70 ديناراً الذي أحصل عليه بدل سكن من زوجي بقرار من المحكمة، إضافة
إلى معونة مالية أحصل عليها من وزارة التنمية لا تتجاوز 120 ديناراً، و70
ديناراً من المحكمة».

تطالب «ص» بأن تحصل وأبناؤها على نفقة أو أن
يتم رفع بدل السكن الذي تحصل عليه، مشيرة إلى أنها حاولت عدة مرات استئناف
حكم النفقة، إلا أنه في كل مرة يتم رفض استئنافها.

الزوج خرج... وعاد إلى عش الزوجية بآسيويات

قصة «ز» (37 عاماً) بدأت بداية وردية، قبل أن يعكر صفوها علاقاتها خارج إطار الزوجية مع عدد من الآسيويات.

تقول
«ز» التي كانت مصرة على أن تفصح عن اسمها الحقيقي في الصحيفة، إلا أنه
حرصاً على خصوصيتها، نكتفي بالإشارة إليها بالرمز «ز»: «كنا سعداء في
البداية وانتقلنا إلى عشنا الزوجي الجديد، ولدينا من الأبناء أربعة، ابنتان
وولدان، وقضيتي مع زوجي بدأت حين كنت حاملاً بابنتي الصغرى التي لا يتجاوز
عمرها خمسة أعوام».

وواصلت: «بعد مضي أربعة أشهر على حملي، فوجئت
بتغيره المفاجئ وكثرة سهره ومبيته خارج المنزل، ووصل الأمر إلى غيابه عدة
أيام متواصلة عن المنزل من دون أن نعلم عنه شيئاً، وكنت حين أسأله عن أسباب
تغيبه، لا أجد منه سوى رد واحد: (إن كانت تصرفاتي لا تعجبك، فيمكنك العودة
إلى منزل والدك)، وإن واصلت النقاش معه في الأمر، كان يعتدي علي بالضرب
وبشدة».

وتابعت «في أحد الأيام أبلغتني إحدى قريباته أنها رأته
بالقرب من أحد الفنادق ينزل من سيارته أربع آسيويات. وواجهته بالحقيقة،
وطالبت بالعدول عن تصرفاته، وهددته بالانفصال عنه، إلا أنه لم يكترث
لتهديداتي. بل زاد في جرأته وأصبح يأتي بهن (الآسيويات) إلى البيت، بل أصبح
يشجعهن على الاتصال بي واللعب على أعصابي، إذ كن يرددن خلال مكالماتهن لي
أنهن أجمل وأفضل مني، ولذلك تركني زوجي وذهب إليهن».

لم تجد «ز» بعد
الضرب والإهانات التي تعرضت لها على يد زوجها، إلا اللجوء إلى المحكمة،
إلا أن ذلك لم يردع زوجها عن الاستمرار في ضربها وشتمها بأبشع الألفاظ، على
رغم التعهدات التي وقع عليها في مراكز الشرطة بعدم التعرض لها.

ولم
يترك هجران الزوج لعائلته ألماً نفسيّاً فقط في زوجته وأبنائه، وإنما
جعلهم يعيشون في ضائقة مادية شديدة، دفعتهم إلى العيش من المساعدات التي
تقدم إليهم من معارفهم. تؤكد «ز» أن زوجها يتقاضى راتباً يصل إلى 400 دينار
شهريّاً، وناهيك عن حصوله على مبلغ 150 دينار شهريّاً من وزارة التنمية
الاجتماعية، إلا أنها وأبناءها لا ينالون فلساً واحداً مما يتقاضاه
شهريّاً، حتى في مواسم الأعياد.

وتقول «ز» بحرقة: «كان بوسعي أن
أتحمل المعاناة وأكبت ألمي في صدري، لولا أني أرى دموع أبنائي يومياً وهم
يفتقرون إلى أبسط الأمور التي يحصل عليها أقرانهم في المدرسة من مصروف جيب
بل حتى وجبة العشاء». وأكدت «ز» أن ذلك هو ما دفعها إلى البدء في مشوار
المحاكم، والمطالبة بالحصول على نفقة من زوجها الذي هجرها، وبعد عدة جلسات
في المحكمة، حكم لها القاضي بالحصول على مبلغ شهري بقيمة 60 ديناراً و30
ديناراً لابنتها الصغرى منذ العام الماضي، إلا أنها أكدت أنها لم تحصل بعد
على فلس واحد من هذا المبلغ، وذلك على رغم الشكاوى التي رفعتها عليه في
مراكز الشرطة لمطالبته بالالتزام بقرار المحكمة بدفع نفقتها وابنتها.

عدم
إكمال الدراسة، كان عائقاً آخر أمام «ز»، لكنها حاصلة على شهادة خياطة،
وتأمل أن تحصل على دعم مالي، للبدء بإنشاء مشغل بسيط في منزلها لممارسة
الهواية التي تجيدها، تبدأ مع أبنائها حياة جديدة.

«م»: جدران منزلي تشهد على تعذيبي
«م»
(43 عاماً) بدأت قصتها بالقول: «جدران منزلي تشهد على التعذيب الذي كنت
أتعرض له على يد زوجي، بل إني في إحدى المرات تعرضت لنزيف في رأسي، واضطر
إلى أخذي إلى المستشفى، إلا أنه هددني بالقتل في حال أبلغتهم في المستشفى
بتعرضي للضرب».

و»م» متزوجة من خليجي هجرها وأبناءها قبل خمسة أعوام
بسبب مشكلات زوجية، إلا أنه لم يشأ أن يتركها إلا بذكرى مؤلمة نفسياً
وجسدياً لها ولابنتها، وعلى رغم ذلك، ترى «م» أن حياتها من دون زوجها، أفضل
بكثير من حياتها معه.

مشكلة «م» مع زوجها بدأت مع عدم تلبيته مصروفاتها وأبنائها اليومية، على رغم أنه يريدها أن تنجب في كل عام، على حد قولها.

وأضافت: «تعرضت وأبنائي للطرد في الشارع عدة مرات، في كل مرة نطالبه بالإيفاء بمتطلباتنا المالية، كما أننا كنا نتعرض للضرب وبشدة».

زوج «م» لم يكتف بضربها فقط، وإنما كان يعرض فلذات كبده الأربعة لوجبات تعذيب باستمرار حين يطالبونه بالإيفاء بمتطلباتهم.

وتقول
«م»: «لم أعش مع زوجي يوماً سعيداً، وحين طلبت منه الطلاق رفض بشدة، وحين
حاولت الحصول على بيت يأويني وأبنائي، أوصدت جميع أبواب الجهات الرسمية في
وجهي لأن أبنائي ليسوا بحرينيين كما أنهم لا يملكون جوازات سفر بجنسية
والدهم، فهل ذنبي أني تزوجت خليجيّاً؟».

وتواصل: «زوجي غادر البلد
إلى مكان لا يعلمه إلا الله، وعبارة (أبناؤك ليسوا بحرينيين) تلاحقني في كل
مكان ألجأ إليه للحصول على مساعدة تعينني وأبنائي على هذه الحياة ودفع
إيجار الشقة التي أقطن فيها وأبنائي والذي يبلغ 130 ديناراً شهريّاً».

وتؤكد «م» أنها تعيش حياة صعبة نتيجة عدم تمكنها من العمل لأن ابنها يعاني من مرض «الثلاسيميا» ولا تستطيع تركه لوحده.

المصدر بوابه المراه
</td></tr></table>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أكثر من 490 معنفة خلال عام نساء من خلف أبواب موصدة يصرخن من العنف الأسري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غازات الوقود تزيد العنف
» أبواب الأجر في رمضان
» مديرة مركز الشكاوى في "المجلس الأعلى للمرأة": 272 معنفة في 2010 نتيجة تزايد وعي المرأة ورغبتها بكسر حاجز الصمت
» {وفتحت أبواب الجنة..فهل من مُجيب..}
» محمود عبدالعزيز زير نساء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حنين الحب  ::  حــــــــب × حــــــــب :: قلـــــــوب حائرة-
انتقل الى: