حنين الحب
ليله مختلفه غيرت حياتي 02200010
حنين الحب
ليله مختلفه غيرت حياتي 02200010
حنين الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


♪كلمات الحب ♪ رومانسيات ♪ اشعار ♪ برامج ♪ اسلاميات ♪ الموبيل♪ رسااايل ♪ ألعاب ♪ افلام ♪ اغانى ♪ أخرى♪
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
إدارة منتدى حنين الحب   ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء أسعد و أمتع الأوقات  هام جدا للاعضاء الذين سجلو فى المنتدى ولم تصل لهم رساله التفعيل او لم يعرفوا طريقه تفعيل عضويتهم سيتم تفعيل اشتراكك تلقائيا بعد اشتراكك بــ 12 ساعة   

 

 ليله مختلفه غيرت حياتي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
sa!i!kO
♥♥ المدير العام ♥♥
♥♥ المدير العام ♥♥
sa!i!kO


ذكر
دولتك : egypt
مزاجك : ليله مختلفه غيرت حياتي 8010
الهوايه : ليله مختلفه غيرت حياتي Sports10
مساهماتك : 6057

ليله مختلفه غيرت حياتي Empty
مُساهمةموضوع: ليله مختلفه غيرت حياتي   ليله مختلفه غيرت حياتي I_icon10الجمعة يوليو 29, 2011 7:22 pm

.....السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....

موضوع اعجبني واتمنى لكم الاستفاده منه والتغير للافضل

..
ليكن دخول شهرنا لحبيب رمضان العزة والصبر .. بداية التحول في حياتنا ..
ليكن دفعة قوية لتحقيق أهداف محزنة في أدراج النسيان ..







واقع عاشته الفتيات تغيرن فيه نحو الأفضل ..
تحدين أنفسهن وأثبتن جدارتهن .. وحققن أحلامهن ..


همســــــــــــــآت إليك :


هل انت بحاجة الى التغيير ؟
اسألي نفسك أولا : هل أمن ؟
راضية عن وضعك الآن ؟ هل أنت
مقتنعة بواقعك ؟ عبادتك ، عاداتك
تصرفاتك ، نظرتك للحياة ؟
حتى وزنك ؟
إذا كنت ترين أن هناك أمور لا
تعجبك .. فمعنى هذا أنك بحاجة إلى تغييرها
إلى شكل آخر يرضيك .






وأخرجته من قلبي إلى الأبد ليله مختلفه غيرت حياتي 142


سارة ( 21 سنة ، كلية العلوم ) :
أعرف صديقة لي عندما كنا في الثانوية ، كانت فتاة طيبة وتحب الخير
وتود أن يهديها الله ، إلا أن لديها نقطة ضعف تمنعها من الاستمرار
على طريق الصلاح وهي ابتلاءها بالإعجاب الشديد بمغنٍ أجنبي
كانت تحبه بشكل خيالي وتجمع صوره وتخبئها في دولابها الخاص
لتنظر إليها كل ليلة قبل نومها !
وكنا ننصحها فتقتنع ولكنها تقول أنها لا تستطيع وأن ذلك
خارج عن إرادتها ، وأحياناً تتأثر وتعتزم على تركه ولكنها تقول
أنها إذا ذهبت لتتخلص من صوره ترددت وضعفت ولم تستطع .



وذات ليلة من رمضان ذهبت مع والدتها لصلاة القيام فخشعت
وتأثرت وبكت من خشية الله . وعندما عادت إلى البيت أخذت
تفكر وتقول : ( يا لي من منافقة ، كيف أبكي من خشية الله وأدعو
الله أن يغفر لي وأنا لا أزال أحتفظ بصور ذلك الكافر الذي سيكون
بلاء عليّ يوم القيامة )
وتكمل قائلة : ( ذهبت مباشرة لدولابي لأستغل هذه اللحظة التي
قوي فيها إيماني ، وأخذت انظر إلى تلك الصور النظرة الأخيرة
والشيطان يوسوس لي بإبقائها ، فأسرعت ومزقتها ورميتها وأنا أدعو
الله أن يؤجرني على ذلك بقدر ما عانيت ) ،
ومنذ تلك اللحظة تركت التعلق بذلك المغني أو بغيره ولله الحمد .




سأعد ذبيحة .. !
ليله مختلفه غيرت حياتي 1



لمياء ص. ( 17 سنة ، ثالث ثانوي ) :
كنت لا أطيق دخول المطبخ ولا أفكر أبداً بالطبخ ، رغم نصائح
أمي الكثيرة لي بضرورة تعلمه .
وذات مرة وفي شهر رمضان سمعت أمي وهي تتحدث إلى خالتي
بالهاتف وتمدح ابنة جيراننا وتصف كيف أنها تعد معظم أطباق
الفطور وتتفنن في إعداد الأصناف المختلفة رغم أنها أصغر مني سناً ،
ثم تنهدت والدتي وأردفت ( ما شاء الله عليها ، ليست مثل بناتنا ! ) ،
فشعرت بالغيرة تأكلني والغضب يسري في داخلي لأنني أعرف أن
الطبخ سهل ولكنها مسألة " مزاج " فقط وليست مسألة كوني
أستطيع أو لا .
ورغم أنني أبديت لوالدتي أنني لم أسمع حديثها ولم أكترث به إلا
أنني أسرعت من الغد لأدخل المطبخ ومعي كتاب للطهي ، وأعددت
سلطة يونانية وشوربة خضار ، وبعكس توقعاتي كانت النتيجة رائعة
ونالت أطباقي إعجاب ومديح كل أفراد العائلة .
وبعد ذلك أصبحت أنزل يومياً وأعد طبقاً مختلفاً ، بعضها تحت
مراقبة أمي – التي كانت مبهورة بهذا التحول الخطير – حتى
أتقنت ولله الحمد الطبخ .
ومنذ ذلك الشهر الكريم وموهبتي تتطور من السلطات والحلويات إلى الصواني
والفطائر ، إلى أن وصلت للجريش والقرصان ،
وأطمح لإتقان إعداد " ذبيحة " بإذن الله .. !!






ما أجمل صلة الرحم
ليله مختلفه غيرت حياتي Dal3-g%20%289%29





خلود ع. ( 20 سنة ، كلية التربية ) :
أجمل ما تغيّر بي خلال رمضان واستمر إلى الآن ، هو صلة الرحم .
إذ كنت دائماً أحتج عندما يعاتبني أحد أقاربي بأنني صغيرة ولا
تلزمني الزيارة أو السؤال ، وكنت أعتقد أن أمي تنوب عني .
لكنني لم أكن أعرف ولا أتخيل الفضل العظيم لصلة الرحم ،
إلا عندما سمعت ذلك في شريط أهدي إليّ في شهر رمضان .
وهنا توقفت قليلاً وبدأت أحاسب نفسي ، وتذكرت أني لم أكلم
جدتي ولم أرها منذ عدة أسابيع ، فأسرعت للهاتف وكلمتها
وباركت لها بقدوم الشهر ففرحت بمكالمتي وأخذت تدعو لي ،
ثم كلمت عمي الكبير – رغم أنني لم أكلمه في الهاتف من قبل ،
وأحسست فعلاً بتقديره لي ، وبعد ذلك ذهبت لزيارتهم مع أهلي
، كما حرصت على زيارة عماتي وأخوالي . وشعرت بسعادة كبيرة
لأنني وصلت رحمي وأديت واجبي تجاههم .
ومنذ تلك الفترة قررت أن أضع لي مدة محددة يجب أن أسأل
خلالها عنهم ، فصرت أتصل على جدتي كل ثلاثة أيام وأزورها
أسبوعياً وكذلك عمي ، وأصبحت أحرص على الزيارات
والاجتماعات العائلية حتى أكسب الأجر من الله بصلة رحمي .







مساندة ضد جيوش المطبخ
ليله مختلفه غيرت حياتي Dal3-g%20%2857%29



س. ( 17 سنة ثالث ثانوي ) :
( قد لا تعتبرون ذلك تغيراً كبيراً ، ولكن التغير الذي طرأ
عليّ منذ رمضان الماضي هو أننيأصبحت أساعد الخادمة ! .. )
وتضحك قليلاً ثم تتابع :
كانت والدتي كثيراً ما تنصحنا – أنا وأختي التي تكبرني
– بمساعدة الخادمة لأنها بشر ولها قدرات محدودة .
لكن الكسل والعجز كان قد بلغ مبلغه منا فلم نكن نتحرك
لمساعدتها حتى في أبسط الأمور .

وقبل رمضان الماضي ، سافرت خادمتنا قبل أن تأتي الخادمة


الجديدة . وهنا وقت الطامة في بيتنا ، فقد ألزمنا أنا وأختي
بالعمل ، رغم أننا ندرس وصائمات . وتعرفون طبعاً أكوام الصحون
والأواني الإضافية في هذا الشهر – ما شاء الله من يرى المطبخ
وكمية القدور التي على الموقد يحسب أنه قد دخل مطبخ شعبي مزدحم
– فعانينا أشد المعاناة رغم أننا نحن الثلاثة نعمل سوياً – أنا وأمي
وأختي .وهنا شعرنا حقاً بمأساة الخادمة المسكينة ،
إذ كيف كانت تتحمل كل ذلك الجهد الخارق والتعب المتواصل
دون مساعدة من أحد ،كيف كانت تقف طوال الوقت
وهي صائمة لتواجه جيشاً من الصحون مع مراقبة القدور
وإعداد السفرة ، بالإضافة
لأكوام الغسيل المنتظرة والحمامات – أكرمكم الله – التي
تحتاج لتنظيف وطلباتنا المستعجلة التي لا تنتهي .. و .. و
.. يا إلهي ، يا لها من مسكينة حقاً .ولأول مرة شعرت
بالعطف الشديد عليها ، وقطعت وعداً
على نفسي بمساعدة الخادمة القادمة بإذن الله ما استطعت ،
وبالفعل عندما أتت خادمتنا الجديدة
غيرت طريقة تعاملي
معها إذ أصبحت أغسل ملابسي بنفسي ، وأحضر طلباتي
بنفسي بدلاً من تكليفها ، كما أساعدها في غسل الصحون
وترتيب المطبخ في حال وجود وليمة وأنا أدعو الله أن
يرحمني كما أصبحت أرحمها .
لقد كان رمضاناً مختلفاً وتعبنا خلاله ، لكنه غيّر بي
أشياء كثيرة .






وبكينا معاً ..ليله مختلفه غيرت حياتي 154


أسماء صالح – المدينة النبوية :
تقول ليلى : كنا أربع فتيات لا يهمنا في ليالي رمضان سوى
التسكع في الأسواق وإغراء الشباب
وفي أحد الأيام فاجأتنا إحدى الصديقات بأنها لا تريد الخروج
معنا بل ستحول وجهتها إلى المسجد لتصلي التراويح ..
طبعا أخذنا نستهزئ بها ، ولكنها لم تأبه بنا ، واستمرت على
ذلك أياما ، كانت خلالها تنصحنا كثيرا .. ولكننا لم نسمع لها ..
حتى حدث ما لم يكن في الحسبان .. لقد ماتت صديقتنا ..
في الوقت الذي كنا نتمشى به في السوق .. تأثرنا كثيرا وقررنا بعدها
أن لا نطأ سوقا إلا لحاجة ماسة ملتزمات بالحجاب الشرعي ..









ثلاث ركعات ..
ليله مختلفه غيرت حياتي 131



أما نهى فتقول :
كنت أحرص كثيرا على صلاة التراويح والقيام ولا أدعها تفوتني
سواء ذهبت إلى المسجد أو بقيت في البيت ، وتنتهي علاقتي
بصلاة الليل مع انتهاء رمضان المبارك ، حتى صلاة الوتر ولو
ركعة واحدة كنت أعجز عنها .
واستمر الحال عدة سنوات حتى سمعت أن من علامة قبول
الحسنة ، الحسنة بعدها . والعمل المداومة عليه .. وإن أحب
الأعمال إلى الله أدومه وإن قل ، فقررت المحافظة على
صلاة الليل ولو ثلاث ركعات فقط ..






لم أكن أعيش بدون أغاني !
ليله مختلفه غيرت حياتي Dal3-g%20%28124%29



هدى ح. ( 19 سنة ، كلية الخدمة الاجتماعية ) :
كلما تذكرت كيف
حياتي كئيبة ومملة ، أحمد الله أن هداني .
ورغم أنني كنت محافظة على الصلاة ، وأحب الخير إلا أنني لم أ
كن أستطيع العيش بدون الأغاني ، فقد كانت من أساسيات
حياتي
، كنت لا أسير ولا أتحرك إلا والسماعات في أذني .
كلما شعرت بحزن أو ضيق أغلقت غرفتي عليّ ورفعت صوت
المسجل ، وكلما فرحت أو استمتعت أسرعت بتشغيله أيضاً .
كانت الأغاني تعني لي الحياة وبدونها لا أستطيع أن أفكر ولا أدرس
ولا أستمتع .. وكنت أشعر بتأنيب الضمير والخوف من الله بسببها ،
لكنني حاولت وحاولت تركها وعبثاً لم أستطع .
كنت كالسمكة التي تحاول أن تعيش خارج الماء ، كلما ابتعدت
عنها شعرت بضيق واختناق فأجري لها مسرعة كالعطشان يبحث عن
رشفة ماء والشيطان يوسوس لي أن الله غفور رحيم .



وقبل عامين ، وفي رمضان ، عقدت النية على أن أتركها في
هذا الشهر إذ كنت أشعر بالخجل من الله أن أسمعها وأنا صائمة .
فكنت أتركها في النهار ، وفي الليل كنت أسمح لنفسي بالقليل .
ولكن عندما بدأت العشر الأواخر وأصبحت أذهب لصلاة القيام ،
تركتها حتى في الليل ، وذات ليلة خرجت من المسجد وأنا متأثرة
بدعاء الإمام وصوته الخاشع الذي يهز القلوب ، فأحسست بتفاهة الأغاني .
وشعرت كم كنت غبية إذ اعتقدت أنها تريحني بينما ما كانت تزيدني إلا ضيقاً واكتئاباً وحزناً .
فعقدت النية منذ تلك الليلة أن أتركها ولا أعود إليها أبداً ،
وأكترث الدعاء لله بأن يعينني على تركها ،
وحتى أعوض الفراغ الذي تركته في
حياتي أخذت أشتري أشرطة
قرآن لبعض المشائخ الذين لهم أصوات جميلة وخاشعة ، ولأول
مرة في
حياتي كنت أضع السماعات في أذني وأنا أشعر براحة
وطمأنينة تسري في نفسي ، ودون أن أشعر بتأنيب الضمير أو
الخوف من الله مما أفعله .
وهنا أنصح كل من ابتليت بسماع الأغاني أن تغتنم فرصة رمضان
فهو أنسب وقت لتركها حيث تنشغلين عنها بطاعة الله
والنفس تكون أسهل انقياداً والشيطان أضعف قدرة عليك .








نعم .. رمضان غيّر
حياتي ولله الحمد ليله مختلفه غيرت حياتي 66ليله مختلفه غيرت حياتي 66



هكذا أجابت أمل ( 22 سنة ، مدرسة ) بسرعة على سؤالنا .
ثم أتبعت قائلة :
الحقيقة .. كنت مبتلاة بالغيبة ، وذكر أعراض الناس مثلي
مثل معظم النساء .
وذات رمضان عقدت النية على تركها في هذا الشهر .
وفعلاً كان الجو الروحاني مشجعاً إذ كان الجميع يسعى لتجنب
لمعاصي ، وطوال الشهر كنت في شد وجذب مع نفسي
الأمارة بالسوء لترك هذه العادة .
ولكن ما أن انقضى الشهر الكريم حتى شعرت بأنني تعودت
على تعظيم هذا الذنب ( الغيبة ) والابتعاد عنه ، والحمد لله
أنني صرت أبتعد تماماً عن التحدث في الآخرين بل وأذب عن
أعراضهم إذا تحدث عنهم أحد ما استطعت ، وعسى الله أن
يثبتني على ذلك .






كنت مدمنة .. فأقلعت !
ليله مختلفه غيرت حياتي 154



هكذا فاجئتنا البندري ( 18 سنة ، جامعة الإمام
محمد بن سعود ) قبل أن تفسر قائلة :
نعم فقد كنت مدمنة مسلسلات وأفلام ، لكن رمضان ساعدني
على تركها .. والفضل لله ثم لمدرستي الغالية جزاها الله خيراً .
ثم تابعت : عندما كنت في الثانوية العامة كان لدينا مدرسة صالحة ي
حبها الجميع ، وبحكم أني متفوقة كانت تحبني وتمتدحني دائماً
مما جعل لها مكانة خاصة في قلبي .



وذات مرة وفي رمضان علمت بالصدفة مقدار إدماني
على متابعة المسلسلات والأفلام وعدم قدرتي على تركها ،
فتفاجأت وقالت : ( لم أتصور أن تكوني أنتِ .. أنتِ ..
العاقلة الذكية .. الخلوقة .. هكذا ! .. كنت أعتقد أنك
قوية الإرادة .. شديدة العزيمة .. لا ضعيفة منقادة .. !
لقد صغرت في نظري كثيراً للأسف ! ) .


فشعرت بالخجل من نفسي ، لكنها تابعت مخاطبة الجميع :
( كيف تواجهون ربكم بالصلاة والصيام والدعاء وأنتم تواجهونه
بنفس اليوم بالانشغال بتوافه الأمور بينما مصاحفكم على الأرفف
تنتظر من يقرأها ؟! .. أي صيام هذا وأي قيام تنتظرون أجره وأنتم
مشغولون في شهر الطاعة بفتنة التلفاز والمسلسلات ؟! )
ثم شرحت لنا طريقة عملية لترك مشاهدة التلفاز بالانشغال بأشياء
مفيدة ، وأعطتنا جدولاً لتنظيم يومنا في رمضان دون مشاهدة
التلفاز .وفعلاً بدأت في تطبيق هذا الجدول وتحديت نفسي
لترك التلفاز رغم تعلقي الشديد به وميل نفسي إليه كلما سمعت
صوته .وشيئاً فشيئاً بدأت أشعر بتغير في
حياتي ، وشعرت
بطمأنينة ورضا أكبر عن نفسي واستمريت في تركه إلى الآن
ولله الحمد .



همســـــــــــــــــــــآت إليك :
كشافات لإضاءة طريقك!
1. التغيير مطلوب فيه جهد جهد البشر يقول الله تعالى ( إن الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) ( الرعد :11)
2 ـ خلال فترة الانتقال والتغير .. إذا استطعت أن تتغلبي على مقاومة نفسك
وصلت إلى مطلوبك ، أما إذا لم تستطيعي فقد .. خسرت المعركة .. !!
3 ـ أكبر عائق لك حين تريدين تغيير نفسك هو .. أنت .. !!
الهمة الضعيفة والإرادة النائمة هي من سيقطع عليك الطريق ..
4 ـ الفتاة الجادة في رغبة التغير إذا وضعت نصب عينيها هدف فستصل .. ستصل ..
وضعك لن يتغير إلا

..
وكل رمضان وانتم با احسن حال بإذن الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
basem
♥♥ حنيــن نشيــط ♥♥
♥♥ حنيــن نشيــط ♥♥
basem


ذكر
دولتك : egypt
مزاجك : ليله مختلفه غيرت حياتي 1210
الهوايه : ليله مختلفه غيرت حياتي Writin10
مساهماتك : 510

ليله مختلفه غيرت حياتي Empty
مُساهمةموضوع: رد: ليله مختلفه غيرت حياتي   ليله مختلفه غيرت حياتي I_icon10الخميس أغسطس 04, 2011 10:30 pm

بآرك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ليله مختلفه غيرت حياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حنين الحب  ::  المنتديــات الإسلامــيه :: الاسلامى العام :: شهر رمضـــان المباركــ-
انتقل الى: