هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
♪كلمات الحب ♪ رومانسيات ♪ اشعار ♪ برامج ♪ اسلاميات ♪ الموبيل♪ رسااايل ♪ ألعاب ♪ افلام ♪ اغانى ♪ أخرى♪
إدارة منتدى♥حنين الحب♥ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء أسعد و أمتع الأوقات ♫هام جدا للاعضاء الذين سجلو فى المنتدى ولم تصل لهمرساله التفعيلاو لم يعرفوا طريقه تفعيل عضويتهم سيتم تفعيل اشتراكك تلقائيا بعد اشتراكك بــ12ساعة♫
يعتبر شعر المرأة عورة، ولا يجوز إظهاره فإذا ما أظهرت المرأة شيء منه أمام الناس أو خلعت غطاء رأسها، فكأنها قد حكمت على نفسها بالموت، وعلى الفور يصدر أمر القتل ...
فتيات هذه القبيلة يضع ضفائرهن الرفيعة أمام أعينهن حتى يصبن بالحول!! فالحول في نظرهن أساس الجمال..
عندما تلد المرأة في إحدى قبائل الكبسنجية في كينيا تلزم كوخها ثلاثة أيام إذا كان المولود أنثا!! وأربعة أيام إذا كان ذكراً!! كذلك فإنها تجبر لمدة ستة أيام بعدم لمس أي شيء!!! أما بخصوص الطعام فإنها تتناول طعامها بطرف عصا!! وفي اليوم السابع تحلق رأسها وتعود إلى حياتها!!
أم الزوجة ووالدها لا يحضران عرس أبنتهما !! وليس الأمر عند هذا الحد بل يتجاوز هذا بكثير فإن الزوج يمنع من رؤية والد ووالدة زوجته مدى الحياة !! ولو دخل في مجلس وكان أحدهما موجود فإنه يخرج على الفور!! وهذا من شدة الحياء
وهذه العادة يبدو أنها مأخوذة من الزنوج حيث تكثر مثل هذه العادات في غرب إفريقيا
وأصبح من الطبيعي أن يكتب بعقد الزواج ان تشترط المرأة في الزوج أن لا يكون قد تزوج ولا يتزوج ثانية!! ومن الغرابة أيضا أن الموريتانية لا تخدم الزوج بل هو يخدم نفسه!! ولا تنجب له سوى طفلين على الأكثر هذا عند العرب !!
تبدأ مراسم الزواج عندهم بهجوم شبان من أقارب العريس في يوم العرس بيت الفتاة تختلط فيه صيحات الغضب وتفر العروس من بيت أهلها هاربة فيلحقها هؤلاء حتى يقبضون عليها ثم تقع معركة بين أقارب العريس والعروس.
ولكن كل هذا الأمر تمثيل في تمثيل لكنهم يقولون أنه كان في السابق حقيقة فانطبع كعادة في الزواج!!
في مدينة بابو الغينية هناك عادة غريبة جداَ في الموافقة على الزواج!! فإن العروس تسبح في بركة ماء فإذا قدم لها أحد الحاصرين قطعة ثياب تكون قد أعجبته وارتضاها زوجة له، فتتناول القطعة وتصبح على الفور زوجته!!
هذه القبيلة ينتشر عندهم التعدد بشكل غير طبيعي هم يعتبرون الرجل الذي لا يتزوج أربع من النساء مش راجل وهو ناقص ويحتقر !! لدرجة أنهم يقعون في محظور خطير يؤدي لاختلاط الأنساب وضياعها !! فإن الرجل إذا طلق الرابعة يتزوج أخرى من غده أو بعد أيام
وهم سكان جنوب نيجيريا ونسبة المسلمين تقريبا 75% ومع ذلك فلا فرق فيما سأذكره بين المسلم والغير مسلك هناك!!
في أحد أيام السنة تخرج كل فتاة ترغب بالزواج لتقف عند بيت أهلها بكامل زينتها !! ويمر الشبان بهن ومن تعجبه فتاة بعينها يدخل عند أهلها ويقيم في بيتهم عاما كامل يتعامل مع الفتاة كأنه زوجها!!
وبعد عام إذا حملت الفتاة تم عقد الزواج !! وإن لم تحمل فتنبذ وتصبح بلا زوج لأن الفتاة يعتقد بأنها تحمل روحا شريرة فلا يقترب منها أحد!! وتجد بعضهم مسلم يؤدي الصلاة ولو تتحجب بنته يعذبها وربما يقتلها لو لم تلتزم بعادات قومه ولذ يكثر الهروب بين الفتيات الملتزمات ..
فالمحارب الصومالى يضرب عروسه اثناء احتفالات الزواج ليجعلها تسلم منذ البداية بانه سيكون السيد المطاع فى البيت والغريب أن الصوماليين ينتشر عندهم التعدد فتجد الشاب عمره 19 عاما ولديه زوجتين أو ثلاث..
والعروس فى جزر كوك تسير الى الكنيسة على بساط من الادميين اذ حسب تقاليدهم يستلقى شباب قرية العروس على الارض ووجوههم الى اسفل وتدوس العروس فى سيرها على ظهورهم حتى تصل الى المكان الذى تقام فيه الاحتفالات
والعروس فى بورما اثناء الاحتفالات تطرح ارضا ويقوم رجل عجوز بثقب اذنيها فتتالم وتتوجع وتطلق الصرخات المدوية ولكن ليس هناك من سميع لان الفرقة الموسيقية تبدا بالعزف باصوات صاخبة تغطى على صرخات العروس